+
أنواع استراتيجيات تداول العملات. يمكن للاستراتيجيات تداول العملات تقع في بضع فئات أساسية. والسبب الرئيسي هو عادة القوة الدافعة وراء الإشارات التي تنتج هذه الاستراتيجيات. نوع من استراتيجية تداول العملات التي تختارها هو شيء شخصي تماما، ولكن ينبغي أن يستند إلى الراحة، ونتائج التداول الكلي. ويستند نوع واحد من استراتيجية تداول العملات كليا على الفرق البلدين أسعار الفائدة. ما هو المقصود من هذا هو أنه إذا كان سعر الفائدة لبريطانيا العظمى يحدث أن تكون 2٪، وسعر الفائدة في اليابان 0.5٪، فإن التاجر عن طريق جنيه استرليني، وبيع الين الياباني. التفكير وراء ذلك هو أن المال يميل إلى تدفق حيث يتم التعامل معها بشكل أفضل. مع معدل فائدة أعلى وبريطانيا العظمى، وينبغي أن يتبع ذلك سوف يكون هناك المزيد من الاستثمارات في هذا البلد. كما الفيضانات المستثمرين في المملكة المتحدة، فإنه من المعقول أنه سيتم شراء الجنيه البريطاني. نوع الاستراتيجيات آخر تداول العملات استنادا إلى أسس كلا البلدين. وعلى الرغم من هذه العلاقات إلى حد ما في مع الفرق من نوع سعر الفائدة الاستراتيجية، فإنه لا يأخذ في الاعتبار صورة أكبر بكثير من المعلومات الاقتصادية. والفكرة هي لشراء عملة البلد الذي من المرجح أن رفع أسعار الفائدة في المستقبل أن آخر. إذا وجدت أن الأرقام الاقتصادية من بلد معين أفضل من آخر، سيتم تطبيق تلك العملة وبيع واحدة أخرى. تداول أساسي يمكن أن تكون خادعة بعض الشيء لكن، وكما هو عموما لايوجد دخول مجموعة أو نقطة الخروج. واحدة من الأنواع الأكثر شيوعا من استراتيجيات التداول في سوق العملات هي الأنظمة التي تستند على التحليل الفني. في إطار هذا البند، وهناك المئات والآلاف من الأنظمة للاختيار من بينها. هذه النظم تميل إلى إدراج مؤشر فني، أو مجموعة منهم، مع حركة السعر بسيط. ويمكن أن تكون أساسية مثل النظم التي تتضمن الدعم والمقاومة مع خطوط الاتجاه، أو أكثر قليلا معقدة مثل النظام الذي يدمج ADX، MACD و RSI، جنبا إلى جنب مع حركة السعر وربما المتوسط المتحرك أو اثنين. الحقيقة البسيطة هي أنه لا يوجد "مقاس واحد يناسب الجميع" نوع من النظام التجاري هناك لتاجر عملة للاستخدام. لديك لمجرد محاولة لمعرفة ما يعمل على نحو أفضل بالنسبة لك شخصيا. في حين يستغرق قليلا من التجربة والخطأ، والدؤوب حفظ السجلات، والذهاب من خلال عملية العثور على نظام مثالي لموقفك هو الأساس لتصبح تاجر مربحة.